أفادت مصادر قناة "الجديد"، بأن "رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل يريد التوافق ويقبل بدعم العميد جورج خوري وقد يتلاقى عليه مع حركة أمل إلا أن خوري مرفوض قواتياً".
وذكرت المصادر، أن "خطّي باسيل الأحمرين هما سليمان فرنجية وجوزيف عون إذ لا تراجع عن رفضهما وعدم دعمهما في الوصول إلى قصر بعبدا".
كذلك مصادر مشاركة في لقاء معراب تعليقاً على سلاح حزب الله، أن "نواب الكتائب الأكثر تشدداً بنزع سلاح الحزب وعدم الذهاب الى أي حل أو استحقاق لا يمر من دون حصرية السلاح في يد الدولة"، مضيفةً "قوى المعارضة (حست بالسخن) وتخطت السجالات وتحاول الحفاظ على ما حققته الحرب من إضعاف لحزب الله من أجل تغيير المعادلات السياسية الداخلية".